في المنام الطويل الذي أحب أن أسميه كابوسا
عانقني الفتى في الشارع قهرا ؛ فهربت منه بخطوة بطيئة ؛ فيما كان الغضب حولي يتصاعد لأنني (سببته)
كنت أركض بقدمين من حديد ؛ بينما كان أحدهم يحاول تشويه وجهي بمدية .. كنت ألقى المدية من يديه و كانت تعود في كل مرة .
في السيارة التي هربت إليها ..صوب لي أحدهم مسدسا اخترق النافذة نحوي و لم يكسرها ؛ اخترق الطلق الناري اسفل عنقي
لم يكن هناك ألم ؛ كان فقط هناك دم على يدي
العيادة التي وصلتُ اليها كانت لصديق ابي ؛ صرخت و انا ادخل (عمو محمد - عمو محمد) فاجأني خمسة من الأطباء جالسين ببذل كاملة ؛ نظروا لدمي النازف و أخبروني انهم لن يستطيعوا فعل شيئ و ان عمو محمد مسافر لن يعود.
الفراشات التي تزين الفستان الذي أرتديه ..صارت حمراء تماما ؛
لم يُسعفني احد في الحلم ؛
و لا في الواقع .
عانقني الفتى في الشارع قهرا ؛ فهربت منه بخطوة بطيئة ؛ فيما كان الغضب حولي يتصاعد لأنني (سببته)
كنت أركض بقدمين من حديد ؛ بينما كان أحدهم يحاول تشويه وجهي بمدية .. كنت ألقى المدية من يديه و كانت تعود في كل مرة .
في السيارة التي هربت إليها ..صوب لي أحدهم مسدسا اخترق النافذة نحوي و لم يكسرها ؛ اخترق الطلق الناري اسفل عنقي
لم يكن هناك ألم ؛ كان فقط هناك دم على يدي
العيادة التي وصلتُ اليها كانت لصديق ابي ؛ صرخت و انا ادخل (عمو محمد - عمو محمد) فاجأني خمسة من الأطباء جالسين ببذل كاملة ؛ نظروا لدمي النازف و أخبروني انهم لن يستطيعوا فعل شيئ و ان عمو محمد مسافر لن يعود.
الفراشات التي تزين الفستان الذي أرتديه ..صارت حمراء تماما ؛
لم يُسعفني احد في الحلم ؛
و لا في الواقع .